حكم مدرسية عن العلم جديدة وجميلة

7 أشهر منذ

Rodyna Emad Elmansy

سوف نذكر لكم حكم مدرسية عن العلم جديدة وجميلة في هذا المقال، حيث يُعد العلم أساس كل الحضارات والدول المتقدمة، وجميع الدول المتقدمة تنهض بسبب العلم، والتقّدُم فيه، ويعد العلم أساس الحياة الراقية والمزدهرة والمتقدمة، وإذا أردت النجاح فعليك بالعلم، وتعتبر الحكم المدرسية هي الأساس في الإذاعة المدرسية، وتبدأ الإذاعة المدرسية بالقرآن الكريم، ثم تليها فقرة الحكمة المدرسية وتكون هذه الفقرة بعنوان “حكمة اليوم”، ومن خلال موقع لحظات نيوز، سوف نتعرف على حكم مدرسية عن العلم جديدة وجميلة إليك 20 حكمة مدرسية جديدة وجميلة عن العلم:

العلم هو المفتاح الذي يفتح لك أبواب المستقبل المشرق.
بالعلم تُبنى الأمم، وبالجهل تتهاوى الحضارات.
التعلم لا يتوقف عند أبواب المدرسة، إنه رحلة تستمر مدى الحياة.
العلم نور يضيء لك درب الحياة، والجهل ظلام يعمي البصيرة.
بالعلم تصبح المستحيلات ممكنة، وبالإصرار تتحقق الأهداف.
العلم يُعلّمنا أن نطرح الأسئلة الصحيحة ونبحث عن الإجابات بجرأة.
الشخص المتعلم هو كنز للوطن، فهو من يصنع الفارق.
لا يتوقف التعلم عند نهاية الدروس، إنه بداية الفهم الحقيقي للحياة.
العلم هو السلاح الأقوى الذي يمكنك استخدامه لتغيير العالم.
العلم يجعلنا نرى العالم بعيون الأمل والتطور.
العقل مثل الحديقة، إذا لم تزرع فيها العلم نبت فيها الجهل.
العلم يحررك من قيود الجهل ويمنحك أجنحة لتطير في سماء المعرفة.
بالعلم تبني مستقبلك، وبالجهل تهدم حاضرك.
العلم يفتح لك آفاقًا جديدة لم تكن تتخيلها.
لا شيء يضاهي متعة التعلم وإثراء العقل.
المعرفة هي القوة التي تمنحك القدرة على تحقيق أحلامك.
العلم هو السراج الذي ينير طريقك في ظلام الحياة.
الشخص المتعلم يستطيع تغيير نفسه، ومن ثم تغيير مجتمعه للأفضل.
التعليم هو استثمارك الحقيقي الذي لا يفقد قيمته أبدًا.
العلم يعطيك القوة، أما الأخلاق فهي التي توجه هذه القوة نحو الخير.

حكم مدرسية عن العلم جديدة وجميلة

تتعدد وتتنوع الحكم المدرسية الخاصة بالعلم، والتي تُقال في الإذاعة المدرسية، وكما ذكرنا في السابق أن فقرة الحكم المدرسية تُسمى بـ “حكمة اليوم”، ومن هذه الحكم الجديدة والجميلة:

ليس العلم مما تحفظ من، وإنما العلم ما ينفعك منه.
الجهل يهدم البيوت، أما العلم يرفع البيوت.
لا تطلب العلم رياء، ولا تتركه حياء.
العلم هو أفضل ما تم ابتكاره لفهم العالم، ويجب علينا أن نحبه ونفهمه.
العلم بحر لا نهاية له.
الخير الوحيد في هذا العالم هو العلم، والشر الوحيد في هذا العالم هو الجهل.
العلم لا يعدله شيء إذا كان خالصًا.
القليل من العلم يبعدنا عن الله، والكثير منه يرجعنا إليه.
الجهل هو عدوك الحقيقي، والعلم هو رأس مالك.
العلم كالأرض ليس له نهاية، مهما امتلكت منه، فتكتشف إنك لم تملك إلا القليل فقط.
العلم قوة أعظم من أي قوة إنسانية.
العلم هو دواء لسموم الخرافات.
من ذاق ظلمة الجهل، أدرك أن العلم نور.
إذا مُنع العلم عن العامة، فلا خير فيه للخاصة.
أول العلم سكوت وصمت، وثاني العلم الإنصات الجيد، وثالث العلم الحفظ، ورابع العلم العمل به، وخامس العلم السعي لانتشاره.
لا يوجد شرف مثل العلم، ولا يوجد حسب مثل التواضع.
بالعلم تجذب العقول، وبالأخلاق تجذب القلوب.
العلم هو ما تعرف، والفلسفة هي ما لا تعرف.
لكل شيء آفة، وآفة العلم نسيانه.
اطلب العلم ولا تكسل، فما أبعد الخير على أهل الكسل.
ليس العمل ما حُفظ، إنما العلم ما نفع.
العلم دون الفعل، مثل السفينة التي بلا قبطان.
عالم عدو خير من جاهل صديق.
لا يوجد علاقة بين النجاح والمكسب، فالنجاح هو ما يقدِّمه الشخص للآخرين.
البيت الفارغ من الكتب، مثل الجسد الخالي من الروح.

أفضل الحكم عن العلم

يتضح بعد ذكرنا لعدد من الحكم المدرسية الجميلة، أن هناك الكثير من هذه الحكم، وتتوافر بكثرة، وبسبب تنوعها وتعددها سوف نتابع هذه الحكم، ومن أفضل هذه الحكم المدرسية:

ثلاثة أشياء تزيد من عظمة المرأة، وهي العلم، والأدب، والأخلاق.
العلم هو القدرة والقوة.
الأخطر من الجهل نصف العلم.
الإنسان الذي يقول إنه عالم، فهو أنسان جاهل.
قيمة الإنسان فيما يعرفه.
الإنسان العاقل يتروى، أما العالم يشك، لكن الجاهل فهو يؤكد.
إن الديموقراطية تُشجع على العلم، أما الاستبدادية تحرص على عدم التشجيع على العلم.
العلم رأس مال كبير لا ينتهي، ولا نهاية له.
حجر الأساس للتميز في العلم، هو التخصص فيه.
فخذوا العلمَ على أعلامِهِ، واطلبوا الحكمةِ عند الحكماءِ.
القليل من العلم يُرث الإلحاد، والكثير منه يوُرث الإيمان.
العلم أفضل ما توصل إليه البشرية.

لقد قُمنا بذكر حكم مدرسية عن العلم جديدة وجميلة في هذا المقال، وهذا يتضح لكم، حيث هناك العديد من هذه الحكم التي لا حصر لها، والتي تفيد الفكر لدى الإنسان، وهي حكم رائعة وراقية، ويُمكن للإنسان الاستفادة منها في حياته بشتى الطرق، حيث تعد هذه الحكم مثال رائع يُمكن أن يُطبّق عليه الإنسان طريقة حياته.