قصة عبدالله العواد كاملة ورحلته مع المعاناة كاملة

يلاحظ العديد منا شيوع اسم عبد الله العواد في كثير من الدول العربية والعالم أجمع، حيث وصفه الكثير من الناس بأنه البطل الذي استطاع أن ينتصر رغم المعاناة، لذلك يبحث الناس عن قصة عبدالله العواد كاملة ورحلته مع المعاناة كاملة، فيهتم موقع لحظات نيوز بتقديم قصة عبد الله العواد وتفاصيل معاناته.
قصة عبدالله العواد كاملة ورحلته مع المعاناة كاملة
يعتبر عبد الله العواد من الشخصيات المؤثرة بشكل ملحوظ فهو صاحب قصة “معانق الظلام” وهي قصة من اللون الحزين الكئيب التي تبدأ بالحزن الشديد وتنتهي بالتفاؤل وعدم الاستسلام.
هو الفنان التشكيلي الذي حاز على جائزة الإبداع عام 2009 بالإضافة إلى أنه سفير المبدعين في المملكة والذي قام بكتابة قصة حياته بالتفصيل تحت عنوان معانق الظلام والتي تبدأ باللعب مع أخيه في إحدى غرف المنزل أثناء تحضير والدته للقهوة.
وقد دخل مع أخيه إلى غرفة ممتلئة بالجرائد وقد قام بفتح علبة الكبريت واشتغل المكان لتلتهمهم النيران بدون أي صوت أو خوف وعلى الفور تم نقلهم إلى المستشفى وإبلاغ الأهل بوفاة الطفلين.
ولكن رحمة الله كانت أكبر من كل شيء فقد أعلن الأطباء عن عودة عبد الله العواد إلى الحياة مرة الأخرى كمعجزة وظل على قيد الحياة ولكنه مشوه بالكامل وفاقد الرؤية ومن هنا بدأت رحلته مع المعاناة.
عناوين كتاب عبد الله العواد
يحتوي كتاب عبد الله العواد الذي يحمل قصة حياته على عدد من العناوين والكلمات المفتاحية التي تشمل تفاصيل أحداث حياته خلال فترة طفولته وحتى شبابه ومشيبه، والتي تتمثل فيما يلي:
- بداية القصة,
- عبث الذكريات,
- ألسنة النيران,
- رحلة المعاناة في المشفى,
- مستشفى لندن,
- الطفولة الحذرة,
- أنا والطائرة,
- الممرضة صوفيا,
- رحيل صوفيا,
- موهبة الطبيبة ساندي,
- ميلاد أول موهبة,
- العودة للوطن,
- روح المنافسة والتمرد,
- صاحب الريشة السيئة,
- ضجيج المدارس,
- المعاناة مع المسئولين,
- مرحلة اليأس,
- شيك 20 ألف ريال,
- العودة إلى الوطن بعد مرور عام,
- المستقبل والحياة وهدم المجتمع,
- النوم نصف ساعة في الأسبوع,
- الوقوف على سطح الأرض,
- السجود,
- الحلم,
- الاستخبارات والليموزين,
- منديل ودموع,
- 5 ريال في جيبي,
كذلك حصل عبد الله العواد خلال فترة طفولته على جوائز وهدايا من شخص لم يعرفه طوال حياته والذي أطلق عليه صاحب الظل الطويل، والذي كان يقدم له الهدية في مدرسته وسط احتفال صاخب له من قبل زملائه ومعلميه وكان هذا الشخص يأتي على الدوام إلى المدرسة لمتابعة أحوال عبد الله.
تابعوا جريدة لحظات نيوز عبر Google News