بين ما اذا كان المطلوب هو التقدير او الاجابه الدقيقه

4 أشهر منذ
Kero Elbadry

بين ما اذا كان المطلوب هو التقدير او الاجابه الدقيقه هذا تساؤل بين كافة الطلاب، فإذا وجدنا طالب يقرأ تقرييًا 252 صحة من إجمالي عدد صفحات الكتاب التي تصل إلى 488، فيجب على هذا الطالب استكمال عدد الصفحات المتبقية التي يتطلب منه قرأتها، وهذه واحدة من المسائل الرياضية التي سوف نعرض حلها في موقع لحظات نيوز.

بين ما اذا كان المطلوب هو التقدير او الاجابه الدقيقه

هذا النوع من الحسابات اللفظية دائما ما يخلط الأمر على المعلمين، لأن الكثيرين يسألون عن المطلوب للحصول على تقدير معين، وفي هذه المسألة التي عرضناها في السابقة، ولمعرفة عدد الصفحات المتبقية يمكن استخدام عملية الطرح الصريح، وفي تلك الحالات سوف تكون الإجابات كتالي:

  1. الإجابة المقدرة 236.
  2. الجواب الدقيق 236.
  3. الجواب التقريبي 240.
  4. الجواب الدقيق 240.

الإجابة الصحيحة

  1. الجواب الدقيق وهو 240 صفحة فإذا طرحنا 488- 252 يساوي 240.

اقرأ أيضًا: صواب أم خطأ | المتابعة من شروط قبول العبادة

ما هو التقدير؟

ما هو التقدير؟

التقدير هو واحد من المهارات الأساسية التي يتعلمها الطالب في مادة الرياضيات، والتي يجب على المعلمين أن يهتموا بتعليمها للأطفال، وهو يشبه التخمين بدرجة كبيرة، لكن يكون بدقة أكبر، وتعتمد تلك المسائل على تقدير الوقت، والجهد، وليس من المطلوب دقة الأعداد، وخصائص مسائل التقدير هي:

  1. يقوم به الطالب بدون استخدام ورقة وقلم.
  2. يعتمد على ذهنه فقط.
  3. يجب أن يتم حسابه بشكل سريع.
  4. يعطي إجابة قريبة من الإجابة الصحيحة، وليست الصحيحة تمامًا.

اقرأ أيضًا: صواب أم خطأ | حرارة الجسم المرضية هي الحرارة التي تصيب جسم الإنسان نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في الصيف

كيف نفرق بين الإجابة الدقيقة والتقدير عند حل المسائل

السؤال أول ما يصل إلى ذهن الطلاب عند حل مسائل حسابية، أن هذه العملية تحتاج إلى إجابة دقيقة أو تقديرًا، ويجب علينا معرفة الفرق بينهم، التقدير هو أحد العمليات الإحصائية، مثل أن نعرف عدد سكان البلدة أو الدول بشكل تقريبي، وهذه العمليات تستخدم في عمليات البيع والشراء، وحساب أجور العمال، وتلك الأشياء التي يسهل حساب أرقامها.

هناك الكثير من المسائل التي تتطلب البحث من الطالب لإيجاد الإجابات الدقيقة لها، وهذه المسائل التي تفرق بين الطالب الذي يبذل مجهود في دراسته وبين التساهل.

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى