فدية تأخير قضاء الصيام

فدية تأخير قضاء الصيام
تأتي الشريعة الإسلامية في الدين الإسلامي لتؤكد علينا أن الدين يسر ويرفع جميع الحرج عنا والعديد من الناس يقع في ذنوب أثناء أداء الواجبات الشرعية التي أمرنا الله بها لذلك شرع الله لنا الكفارات لما نقص من عبادتنا.
فدية تأخير قضاء الصيام
وقد تم إصدار فتوى في تلك الأمر حكم فيديو تأخير قضاء الصيام هو كالآتي:
- إذا أخرت المرأة قضاء أيام الصيام التي فطرتها في شهر رمضان المبارك حتى دخل علي شهر رمضان الآخر فواجب عليها صيام شهر رمضان الحالي ثم يتم قضاء ما عليها فقط ولا يوجد فدية إذا كان التأخير بعذر شرعي,
- وإذ اخرت القضاء حتى دخل عليه رمضان التالي فتقوم بصيانة رمضان الحاضر ثم تقديما عليها وما ذهب إليه الحلفاء وحسن البصري والأئمة مالك و الشافعي وأحمد هو إنه لا بد من قضاء الأيام فقط إذا كان التأخير بعذر شرعي وإذا كان التأخير بدون عذر فلا بد من القضاء تلك الأيام والفدية أيضا,
- أنه لا يشترط التتابع في القضاء لما روي عن النبي -صلى الله عليه وآلة وسلم- في قضاء رمضان «إن شاء فرق وإن شاء تابع», رواه الدار قطني وبناء عليه ينبغي لها قضاء ما عليها عن السنوات الماضية، والتعجيل بهذا قبل دخول رمضان القادم,
حكم فدية تأخير قضاء الصيام
هناك أحكام تم إصدارها من قبل الشيوخ في حكم فيديو تأخير قضاء الصيام هو كالآتي:
- إذا وقع المسلم أثناء صيامه في أحد المحظورات التي تبطل الصيام فعليه بالإفطار وقضاء تلك اليوم مرة أخرى ولكن بدون كفارة لذلك,
- ولكن إذا وقع في حكم المحظورات في صوم التطوع فلا فديه لذلك,
- حيث أن التطوع هو عهد من العبد لله عز وجل ولكن في حالة إذا نوي الشخص صيام اليوم ثم دعاه أحد إلى الغداء وفطر وترقى الثوم فهناك يجب عليه قضاء تلك اليوم ولكن لا يوجد عليه كفارة لأن الكفارة تكون في حين القضاء في صيام الفرد كأن يقع في محظورات ويفطر يوما في شهر رمضان بعذر أو من غير عذر,