من هو مصطفى لطفي المنفلوطي ويكيبيديا وكم عمره

معلومات عن مصطفى لطفي المنفلوطي

يعد مصطفى لطفي المنفلوطي من أفضَل الأدباء والشعراء في الزمان الماضي المعاصر المصري، وسوف نذكر أكثر ضرورة المعلومات والسيرة الذاتية المخصصة بمصطفى لطفي المنفلوطي من خلال النقاط التالي:-

• وقد ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في عام 1293 هجريا الموافق 1876 ميلاديا,
• وقد ولد لأب المصري وأم تركية في مدينة منفلوطي بمحافظة أسيوط في الوجه القبلي لجمهورية مصر العربية,
• وترجع أصوله إلى العائلة الحسينية المشهورة بالعلم والتقوى منهم العديد فمنهم العديد الذي يعملون كقادة شرعيين لزيادة عن 200 عام,
• التحق مصطفى لطفي المنفلوطي بكتاب القرية في ذلك الوقت وقد حفظ القرآن الكريم كاملا، وهو في عمر التاسعة ثم بعثه والده لاستكمال دراسته في الجامع الأزهر بالقاهرة,
• وقد تتلمذ مصطفى لطفي المنفلوطي على يد الإمام العظيم محمد عبده,
• وقد اهتم مصطفى لطفي المنفلوطي بدراسة القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف والزمان الماضي الإسلامي والفقه والعمرة وشيء من الأدب خاصة العباسي,
• وكان عديد القراءة في كتب الأدب العربي القديم ولعل ذلك ما أثر علي أسلوب كتابته وأعطى لها طابعها المتميز,
• وبعد وفاة الأستاذ الشيخ محمد عبدة، عاد مصطفى لطفي المنفلوطي إلي قريته من جديد للتفرغ لدراسة الأدب العربي القديم,
• ويوقعيز أسلوب مصطفى لطفي المنفلوطي بالفقرات اللغوية الفصيحة والتعبيرات الرقيقة والأساليب الصحيحة والذهاب بعيدا عن التكلف,
• وقد تميزت النصات المخصصة بمصطفى لطفي المنفلوطي بالأسلوب النقي كما اتسم شعره بالرقة والرقي,
• وقد قام باقتباس وترجمه العديد من الروايات الفرنسية الشهيرة بأسلوب أدبي راق وببلوَرة عربية جيدة,

كمْ عمر مصطفى لطفي المنفلوطي

ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في 30 من ديسمبر لعام 1876 في مدينة منفلوطي بمحافظة أسيوط بالقاهرة لأب مصري وأم تركية وقد عاشت حياته محبا للأدب والقصة القصيرة والرواية والشعر

من زوجه مصطفى لطفي المنفلوطي

لم يقال أن مصطفى لطفي المنفلوطي قد تزوج

تاريخ وفاة مصطفى لطفي المنفلوطي

لقد توفى مصطفى لطفي المنفلوطي في 25 من يوليو لعام 1924 عن عمر 47 سنة قاضاهم في حفظ القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف والزمان الماضي الإسلامي والفقه والعمرة وكذلك كان مغرما بالأدب العربي ولا الصيام العباسي منه

أكثر ضرورة الأعمال الأدبية لمصطفى لطفي المنفلوطي

على الرغم من أن مصطفى لطفي المنفلوطي قد توفى وهو ضئيل في العمر إلا أنه قد ترك العديد من الكتب والأعمال الأدبية المقدار ومنها:-

• كتاب نظرات والمكون من ثلاثة أجزاء والذي يتكفل مجموعات متعددة من النصات ومجموعة من القصص القصيرة
• كتاب العبرات وهو يضم تسع قصص,
• ورواية تجمعها عن الأدب الفرنسي اسمها في سبيل التاج,
• ورواية الفضيلة وهي أيضاً مأخوذة من الأدب الفرنسي,
• ورواية الشاعر المأخوذة من الأدب الفرنسي,
• ورواية تحت ظلال الزيزفون,
• ورواية غادة وجعانيا,
• وكتاب محاضرات المنفلوطي وهو مجموعات من النثر العربي القديم والحديث,
• وكتاب التراحم,
• ورسالة الأربعين التي كتبها مودع فيها شبانه,

وفي نهاية النص نكون قد استعرضنا بعضا من المعلومات الشخصية والسيرة الذاتية المخصصة بالشاعر والأديب المصري العظيم مصطفى لطفي المنفلوطي، الذي وعلى الرغم من وفاته ضئيلي العمر إلا أنه قد ترك خلفة تراث عظيم من الدواوين الشعرية والكتب والمترجمات التي أثرت الأدب العربي المعاصر.